EL MESIOU
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

EL MESIOU

لخدمات الكمبيوتر والانترنت
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نحن للا نمتلك التميز ولكننا نسعى اليه معنا ستجد كل جديد

منتدى المسيو يقدم لكم كل جديد

www.elmesiou.gid3an.com

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» كرسى الاعتراف.......اتمنى التفاعل
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالسبت 5 سبتمبر 2009 - 5:09 من طرف زهرةالربيع

» نيشد مشارى راشد عن رمضان بثلاثه لغات
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالإثنين 31 أغسطس 2009 - 23:50 من طرف ابومالك88

» إليكم حصرياً أنشودة مشاري راشد العفاسي زين رمضان
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالإثنين 31 أغسطس 2009 - 23:34 من طرف ابومالك88

» الحب الحقيقي
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالخميس 27 أغسطس 2009 - 17:17 من طرف ابومالك88

» [صَلاَتِي ...
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالخميس 27 أغسطس 2009 - 17:06 من طرف ابومالك88

» الصلاة من أكثر الأنشطة البدنية أمانًا وبعدًا بالفرد4
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالخميس 27 أغسطس 2009 - 17:01 من طرف ابومالك88

» الصلاة من أكثر الأنشطة البدنية أمانًا وبعدًا بالفرد3
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالخميس 27 أغسطس 2009 - 16:58 من طرف ابومالك88

» الصلاة من أكثر الأنشطة البدنية أمانًا وبعدًا بالفرد2
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالخميس 27 أغسطس 2009 - 16:56 من طرف ابومالك88

» الصلاة من أكثر الأنشطة البدنية أمانًا وبعدًا بالفرد1
العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالخميس 27 أغسطس 2009 - 16:53 من طرف ابومالك88

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 العلم بين التطبيق والا بداع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
adel2010

adel2010


عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 14/08/2009

العلم بين التطبيق والا بداع Empty
مُساهمةموضوع: العلم بين التطبيق والا بداع   العلم بين التطبيق والا بداع Emptyالإثنين 17 أغسطس 2009 - 18:01

قبل أن يدخل العالم في عصر الثورة المعلوماتية والإنترنت كان من السهل احتكار العلم والمعرفة. وكان على من يريد التعلم أن يسافر من القرية إلى المدينة، ومن المدينة إلى العاصمة حيث الجامعة، ومن بلده إلى بلد أجنبي حيث يجد آخر ما توصل له العلم في المجال الذي يود دراسته. وكان هذا مرهقاً ومكلفاً وغير يسير دائماً. لذا كانت الشخصيات العربية التي تحصل على شهادات عليا نادرة ومجرد وجودها يشعر الناس بالفخر بغض النظر عن العمل الذي يقومون به.
لكن الأمور تغيرت الآن، وأصبح الحصول على العلم متاحاً للجميع دون الحاجة لمغادرة المنزل. فالإنترنت تنقل لك الكتب والأبحاث والدراسات كاملة وتفتح لك أبواب مكتبات الجامعات الكبرى أربعاً وعشرين ساعة في اليوم لتنهل من أحدث الكتب والمراجع كما تشاء. وانتشرت الجامعات في الدول العربية وازداد عددها بغض النظر عن مستواها، وبعضها ذات مستوى عالٍ فعلاً. وعليه فإن حملة الشهادات الجامعية المختلفة أصبحوا أعداداً لا تحصى، ولم تعد شهادة البكالوريوس أمراً مميزاً بل هي عادية جداً ولا تعطي حاملها أي امتياز؛ وربما لا يمر وقت طويل قبل أن تصبح شهادة الماجستير أيضاً من الشهادات الدارجة والعادية.
إذن كيف يتميز المتعلمون وحملة الشهادات عن بعضهم البعض عندما يدخلون مجال الحياة العملية بعد التخرج؟ التميز في هذا العصر المتخم بالعلم والمعرفة يكون في طريقة تطبيق هذه المعرفة وهذا العلم. فالكل يملك نفس العلم لكن التطبيق يختلف بين شخص وأخر. ونحن في العالم العربي والإسلامي نختلف عن الغرب ليس في العلم ولكن في تطبيقنا للعلم.
إننا بحاجة إلى أن نبدع في التطبيق والتطوير. فالعلم مادة جافة ونظريات إدارية أو علمية يقاس نجاحها وفشلها بناءً على مدى نجاحنا في استخدامها والاستفادة منها حسب ظروفنا وأوضاعنا الخاصة بنا. وقد نجح الغرب في هذا الجانب بشكل كبير فتقدم وسبق العالم وحقق الرخاء والازدهار لمواطنيه. إن نمو المجتمعات وتطورها هو في النهاية حصيلة جهد وإبداع وتميز أفرادها، ونحن كأمة لدينا الكثير من الكفاءات والمهارات والخبرات الفردية المتميزة التي لا تصب ?للأسف- في وعاء تطوير المجتمع. وعلينا أن نسعى إداريين ومهتمين بالإدارة كي نبدع في تطبيق نظريات الإدارة الحديثة ونطورها بما يلائم بيئتنا وظروفنا المحلية، فبهذا يتحقق التميز والنجاح ويتميز الفرد وتنمو المنظمات والمجتمعات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العلم بين التطبيق والا بداع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العلم بين التطبيق والابداع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
EL MESIOU :: الموضوعات العامه :: موضوعات عامه-
انتقل الى: